يقول الرئيس الأميركي باراك أوباما إن بلاده لا تنحاز لطرف دون آخر بالأزمة السياسية بمصر التي وصلت لذروتها بعزل الجيش للرئيس لمحمد
مرسي أول رئيس مدني منتخب ولكن مراجعة لعشرات الوثائق الأميركية الحكومية تؤكد أن واشنطن مولت ساسة معارضين طالبوا بالإطاحة بمرسي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق