أعلن
قادة مجموعة الدول
الثماني الصناعية الكبرى التزامهم بالتوصل لحل
سياسي للأزمة السورية، واتفقوا على محاربة "الإرهاب والتطرف"، ولكن الخلافات مع روسيا حالت دون اتفاقهم على إنهاء نظام الرئيس بشار الأسد. وفي تطور لافت فتحت فرنسا الباب لحضور إيران مؤتمر جنيف 2.
0 التعليقات:
إرسال تعليق