من المؤكد أنه لم يخطر ببال بناة معبد ديبود الفرعوني على أرض جنوب مصر بجوار النيل أن هذا الصرح سيستقر يوما ما على الأراضي الأوروبية، فالمعبد يقوم الآن على ربوة في قلب مدريد تقع بجوار القصر الملكي وخلف "ساحة إسبانيا".
luf] tvu,kd td rgf l]vd]
You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.
0 التعليقات:
إرسال تعليق