روايه ساخنه زوجيه

منتديات السعودي السعودية - الرسمي
شبكة و منتديات السعودي ~ ترفيهية وتعليمية وثقافية وكل ما يفيد زائرينا الكرام
روايه ساخنه زوجيه
Feb 4th 2013, 19:02

قصص ساخنه زوجيه


جَوّ الحياة الزوجية مهما أشبع بالحب، وأفعم بالود، وندّي بالحنان.. يظل جَوّاً رتيباً، تصبح فيه ملامح الجمال شيئاً عاديا، وهدوؤه أمراً روتينياً، ما لم يُحلَّ ببعض (التعكير) الذي يقطع رتابته، ويعيد إليه بهجته، ويصنع ضحكة رائعة في أفواه أهله!
في هذه الرحلة سنمر عبر عالم غريب بعض الشيء.. إنه عالم (الشغب الزوجي)، الذي استخلصه لنا الأحبة المشاركون من حياتهم الزوجية، ومن حياة أقربائهم ومن يعرفون عنهم. وقبل أن نبدأ.. نريد أن نطلب العذر من جميع القراء الكرام.. حيث تم إعادة صياغة معظم المشاركات، وقد حرصنا في ذلك أشد الحرص على عدم المساس بسلسة الأحداث، وحاولنا أن نورد الحوارات كما وردت إلينا دون أي تغيير إلا للضرورة القصوى، وبما لا يسبب أي اختلال في المعنى، لتنتظم جميع المواقف المنشورة في مجموعاتها على نفسٍ واحد.. فلا يعمل اختلاف أساليب السرد على تشتيت ذهن القارئ في جولته بين أعجب أحداث سنة الحياة
.


و.. هناك أمر لا نستطيع الفوات دونه، على الرغم من إحساسنا الجامح بسأمكم منه.. إنه اعتذارنا لكل من تعبوا، وفكروا، وكتبوا، وأرسلوا مشاركات رائعة، ثم لم يتسنَّ لنا نشرها.. إنها نتاج المعادلة الصعبة التي نقف أمامها دائماً عاجزين إلا من الجهد البسيط الذي نبذله.. ويبقى عزاؤنا الوحيد هو أنكم مساء، ومساء هي أنتم..

عرض بهلواني
صاحبان.. طلب أحدهما من الآخر أن يزوجه أخته بشرط أن ينظر إليها قبل ذلك، فوافق، ورسما خطة سرية للعملية.. دخلت الفتاة بالماء لأخيها الذي كان على السرير، ثم من باب المزاح أخرجت لسانها حتى آخره، وقامت بالقفز كما يفعل الحصان، والخاطب ينظر إلى كل ذلك من تحت السرير، ثم خرجت.
العجيب أن الخاطب لم يتأذّ من كل هذه (البهلوة)، بل خطبها بالفعل ثم تزوجها!
خالد سالمين هنيدي – الخبر

إلا الخطيب
خطب طبيب إحدى الفتيات، وذات يوم مرضت هذه الفتاة فذهبت إلى إحدى العيادات لحقن إبرة، قرأ الطبيب اسمها فارتجفت وتعرّقت من شدة الحياء، إن من عاداتنا ألا يرى الخاطب خطيبته إلا في يوم الدخلة! وقد كان ذلك الطبيب هو خطيبها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت



لا أنف ولا رؤية!!
في أيام الخطبة كنت أود رؤية خطيبي، وكان أفضل توقيت لذلك هو عند خروجه من المجلس، أخبرني إخوتي أنه على وشك الخروج، كان الوقت ليلاً وكنت في الحوش فأسرعت أجرى وأجرى و..... (بووووو) لقد اصطدمت صدمة عنيفة بالباب الذي كان مغلقاً ولم أره بسبب الظلام.. كاد أنفي أن ينكسر، فلا أنا رأيت خطيبي ولا سلمت أنفي!
أم سليمان – سدير
.

عرض تسويقي
في خطوبتها، دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية، فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا، وحين يرد على الهاتف لا ينسى – بالطبع – أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار: أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي!
فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً ويسمى (النظرة الشرعية)، ففهم الأمر أكثر من اللازم، وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية قال له أخي: ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟!!!
سحر عبد الله – أبها

دش لبني
بعد عقد قران أختي، جاء زوجها لزيارتنا ليلة يوم عاشوراء، وقد نوينا الصيام، وبعد أن استعد كل واحد منا للنوم بما فينا زوج أختي طلبت أمي من أختي أن تأخذ له بعض الفاكهة والتمر وكوباً من اللبن ليتسحر قبل أن ينام.. أخذتها أختي، وما إن فتحت الباب – وكان الضوء مطفأ – حتى تعثرت، وسقط ما معها على زوجها الذي افترش مكاناً قرب الباب، وبدلاً من أن يتسحر بالذي أحضرته اغتسل به!!
همسة نور – الخرج

دعاء الدخول على.. الدابة
دخل على زوجته في ليلة زفافه مرتبكاً يغالب رجفان قلبه، وارتعاش يديه، وضع يده على رأسها.. ثم أخذ يردد الدعاء المأثور عند ركوب الدابة: (سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا لمنقلبون)!!.
إبراهيم عبد الله صبيح – تريم

معلم تاريخي
حكت إحدى صديقاتي لي أن إحدى الفتيات ليلة زواجها كانت تشعر بالخوف والقلق، أحس زوجها بذلك فقرر النوم وتركها حتى تهدأ وتشعر بالأمان.
وكانت الفتاة قد شعرت برغبة شديدة في التبول، ولم يكن هناك حمام خاص بالغرفة، حيث كان يتطلب الذهاب إلى الحمام منها المرور عبر الصالة، وكان أهل زوجها يتسامرون إلى وقت متأخر من الليل.
وبعد أن فقدت القدرة على التحمل قررت التبول في أرضية الغرفة في الزاوية ظناً منها أن زوجها يغط في نوم عميق، وبعد ذلك نظفت المكان وكأن شيئاً لم يكن..
بعد مرور أسبوع على زواجها أضاعت المرأة شيئاً من أغراضها، فطلبت المساعدة من زوجها فردّ عليها: لعله سقط منك في مكان بولتك الأولى!!.
همسة نور – الخرج

v,hdi shoki .,[di

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 التعليقات:

إرسال تعليق