روايه جامده لاتتحرك

منتديات السعودي السعودية - الرسمي
شبكة و منتديات السعودي ~ ترفيهية وتعليمية وثقافية وكل ما يفيد زائرينا الكرام
روايه جامده لاتتحرك
Feb 4th 2013, 19:04

معلمه ولآكــــ/ــــــن,,,,,بلآقلـــب....
معلمه ولآكــــ/ــــــن,,,,,بلآقلـــب....




دخلت ألمعلمه الفصل الثالث ألابتدائي وهي تصرخ وتتوعد بأنها سوف تعاقب كلمن سوف يصدرمنهاصوت اونفس بذهاب الى غرفت ألفأران ألتي كانت في أخر ألممر وهي عبارة عن غرفه قديمه يوجد بها عددمن الوح المستغنى عنها فقدأعتادت أن تعاقب بها المشاغبات 0 سكت الجميع خوفا من العقاب وبدأت الحصه فياسلام وهي الحصه الاخيره من يوم الاربعاء اصدرت الطفله سحر صوت فنهالت عليها ألمعلمه بلأهانات وعتبرت ان الطفله تتحداها فأمسكتها من القميص وذهبت بها الى الغرفه التى طالما عوقبت فيها هي وزميلاتها وهي تبكى وتطلب السماح ولكن جبروت تلك المعلمه لايرحم أدخلته الغرفه وأقفلت الباب بالمفتاح ووضعته في جيبها وذهبت الي حصتها في جو كان مليأ بلخوف أنتهت ألحصه ونصرف الجميع وغادركل المعلمات ألمدرسه بعد التأكد من مغادرت الجميع واغلق البواب الباب أنتظرت والدة سحر عودت أبنتها وهي تنتظرها في النافذه كلمعتاد ولاكن طال الأنتظار وخشيت أن يكون قد أصابهامكروه لأنها تعود مشي على الأقدام لقرب المدرسه من ألبيت أتصلت بالأب فجاءالأب مسرع كلمجنون يبحث ويسأل وتصل على الشرطه وزهبو الى المدرسه وصعدوالى الفصول ولحمامات ولفناء دون اثر للفتات فعتقدو أن ألبنت قدخطفت مرتيومان وفي يوم الجمعه احضرت المعلمه ثيابها لتغسلها فوقعت عيناها علي المفتاح فجن جنونها وزهبت مسرعه الي زوجها وأخبرته بماحدث فزهب معها الي المدرسه وهو لا يصدق ماسمعته اذنه من قسوت قلب زوجته قرعو باب المدرسه فخرج لهم البواب فعندماسمع القصه أستدعا الشرطه والاب حيث وصلو مسرعين وعندمافتحت المعلمه الباب اغمي عليهاوفزع كل الموجودين من هول مارأو لقد رأو طفله في ركن الغرفه جامده لاتتحرك ذات شعر أبيض منشدة الخوف وذعر لقدانهار الوالدمنحزن على ابنته أما ألمعلمه فقد أدخلت مستشفى ألامراض العقليه وطلقها زوجها لانهو اصبح لايستطيع ان يعيش مع أنسانه بلاقلب وبلاعقل

v,hdi [hl]i ghjjpv;

You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.

If you no longer wish to receive these emails, you can unsubscribe from this feed, or manage all your subscriptions

0 التعليقات:

إرسال تعليق