فرقت الشرطة التونسية مظاهرات أمام وزارة الداخلية وبمدينة سيدي بوزيد بعد الإعلان عن مقتل القيادي بحزب الجبهة الشعبية شكري بلعيد. وبينما نددت
الحكومة التونسية بعملية الاغتيال ودانتها حركة النهضة وأحزاب سياسية، اعتبرت الجبهة الشعبية الاغتيال مخططا مدبرا، وحملت
الحكومة المسؤولية عنه.
jk]d] fhyjdhg fgud] ,p.fi dg,l hgp;,lm
0 التعليقات:
إرسال تعليق