بسم الله الرحمن الرحيم (يامرخص
ارواح البشر) قصة (لمى السعوديه وحبيبها الإماراتي) القصه هذي قصه واقعيه وليست من نسج الخيال حصلت في الإمارات عام ١٤٢٥ ١٤٢٦... كانت لمى بثالث ثانوي حريصه على دراستها ومستقبلها تتمنى انها تجيب نسبه عاليه عشان تنقبل بجامعة الملك سعود كان حلمها تدخل هالجامعه قسم علم نفس او تربيه خاصه طبعا هي ادبي المهم ان اهلها مواعدينها لو جابت نسبه عاليه راح يسافرون دبي وبعد موت وهلاك جابت نسبه%97 بغت تنجن من الفرحه تعبها ماراح بلاش قالوا اهلها بعد تقديمك للجامعه راح نسافر راحت تقدم وانقبلت تربيه خاصه ومن بكره سافروا دبي بسيارتهم الجمس سوبر بان وكانت هي واهلها مبسوطين الأبو عايش جوه مع الأم سوالف عن وين بيروحون وين بيجون بدبي واخوها عبدالله اللي رايح لثاني ابتدائي يناقز بين المراتب واختها غلا اللي بالتمهيدي نايمه اغلب الوقت وشغالتهم سيسا حاطه الوك مان وماغير تسمع ذا الأغاني وتبكي ولمى واختها ريم اللي رايحه لثاني ثانوي سوالف وجايبين حلويات وشبسات ومجلات وفالينها ريم ولمى علاقتهم ببعض قويه كل شي يقولونه لبعض مستحيل يخبون شي عن بعض المهم وصلوا الإحساء وناموا ليله فيها ومشوا عالإمارات ووصلوا دبي وكلهم اول ماوصلوا قاموا فرحانين كل واحد كشرته اكبر من الثاني والأبو والأم يحمدون _الله على نعمة الوصول بالسلامه. (الجزء الثاني) بعد ماوصلوا سكنوا بشقق بالشارقه وكل يوم ينزلون على دبي المهم جاء يوم وانزلوا على حديقه بدبي اسمها حديقة الخور وكان عبود وغلا يبون يلعبون بملاهي الصغار قال ابوهم للمى وريم انا وامكم بنروح نلعب الصغار وانتوا اجلسوا عند اغراضنا جلسوا لمى وريم سوالف وضحك ثم قالت لمى لأختها ياويلي ماصليت المغرب الله لا يعاقبني قالت ريم روحي صلي وانا مشتهيه اشتري ايسكريم صلي على فرشتنا وانا ابروح قالت لمى اوكي التفتت لمى يمين شمال مالقت احد صلت وخلصت صلاة وشالت طرحتها تبي تسوي طرحتها و نقابها الا مروا قدامها شلة شباب امارتيين هي تبي تسوي طرحتها بسرعه لكن مع الرجه كانت داعسه على طرف منها تبي تسحب ولا هي قادره وهي مع الإحراج نست انها داعسه على طرف طرحتها التفتوا كلهم الا لفت نظرهم نعومتها بس كانوا محترمين راحوا عنها وكان في واحد من هالشله اسمه حمدان اول ماشافها انجن وشهق قال :شباب شفتوا البنيه اللي قبل شوي قالوا ايه شو فيها قال بحياتي ماشفت مثل نعومتها قالو والله انك صاج شحليلها ثم مشوا الشله يكملون سوالفهم وحمدان نسى سوالفهم قاعد يفكر بلمى وبنعومتها وبياض بشرتها وشعرها الأسود الحرير وملامحها اللي كلها نعومه خشمها الدقيق وعيونها السوداء الوساع وشفايفها اللي كأنها حبة فراوله وجسمها اللي كنه غصن بان وهو بنص تفكيره قالوا له شلته حمدان مارد ياحمدان برضوه مارد قالوا حمدان بصوت عالي عند اذنه قال شو فيه قالو وين سرحان قال لا ماسرحت ولا شي بس عن اذنكم ابروح دورة المياه وراجع لكم انتوا روحو وانا ياي وراكم اوكي قالوا الشله وهم مستغربين اوكي طبعا هو ماراح لدورة المياه ولا شي راح قريب من الفرشه بس تحطم مالقى غير الأم والأبو وبزران هو تحطم ورجع لشلته قالوا له متى رحت وجيت لدوره المياه بهالسرعه ضحك هو قال لا مارحت لأنها بعيده وكانوا ريم ولمى يتمشون في الحديقه ولمى كانت خانقتها العبره من الفشيله وريم بس تسولف _ولمى ماطلعت ولا حرف قالت ريم وهي معصبه :لمى عمى اكلم جدار قالت لمى والله نفسي ابكي قالت ريم خير وش صاير قالت لمى السالفه لريم ضحكت ريم قالت بس عشانهم شافوك قالت لمى هذي المصيبه شافوني تتوقعين صوروني ضحكت ريم بقوه قالت وش قالوا لك عن شباب الإمارات تراهم مو مثل شباب السعوديه لو شافوا عجوز صوروها وانشروها ضحكت لمى قالت حرام عليك لاتقولين كيذا عن عيال ديرتك اصابعك مو سوا والله ان بعضهم عسل المهم ريم الله يخليك حسي بفشلتي قالت ريم امحق فشله احمدي ربك انهم محترمين خلينا نستانس ترى باقي يومين ونرجع الرياض المهم ان حمدان لمح لمى طبعا عرف لمى بشنطتها اللي لونها بيج وهي طبعا متنقبه حمدان لاشعوريا قال لقيتها هم ارتاعوا شو لقيت قال النعومه هم ضحكوا قالوا اترك عنك بنات الناس قال عن اذنكم راح ورا لمى وريم والتفتت لمى وشافت حمدان وقامت ترجف سألت ريم اختها لمى :خير ان شاء الله وش فيك قالت في واحد كأني لامحته مع الشله اللي شافوني قاعد يلاحقنا اخاف انه مصورني التفتت ريم و قالت الله ياخذك يجنن كأنه المغني عبدالقادر الهدهود بس الله يستر المهم ان لمى كانت ماسكه جوالها وكان الباندا هو ارسل رسالة بلوتوث كاتب فيها : لو سمحتي اختي لفت نظري نعومتتش ووالله يشهد ان نيتي زينه وهذا رقم جوالي واسمي حمدان ومشى ولمى علمت ريم قالت ريم امسحيه قبل لايشوفه ابوي وبدل مانرجع الرياض نرجع لمقبره النسيم ولمى حفظت رقم حمدان بجوالها وسمته حصه عشان ماحد يشك ومسحت الملاحظه
v,hdi dhlvow hv,hp hgfav
0 التعليقات:
إرسال تعليق