اسمه مخيم أطمة، قدره أن يكون البرهان على تخاذل هيئات الإغاثة العربية والدولية، سكانه سوريون وسوريات هتفوا للحرية فدكت بيوتهم وكان مصيرهم خيام لا تقي من قر أو تظل من حر، منصوبة في العراء على الحد الفاصل بين سوريا وتركيا.
lvhvm hgg[,x td lodl H'lm
You are receiving this email because you subscribed to this feed at blogtrottr.com.
0 التعليقات:
إرسال تعليق