اقتربت الذكرى الثانية للاحتفال بالثورة التونسية في 14 يناير/كانون الثاني المقبل، إلا أن الوضع العام في البلاد لا يزال يشهد انقساما سياسيا وتوترا أمنيا واجتماعيا، ولو أن الآونة الأخيرة تميزت بتغليب لغة الحوار بين الفرقاء السياسيين سعيا للخروج من حالة الاحتقان.
j,ks fdk hghpjrhk ,hgji]zm
0 التعليقات:
إرسال تعليق